Duration 5:50

الفيديو الذي أبكى كل من شاهده سبحان الله Hoa Kỳ

227 watched
0
6
Published 5 Feb 2020

#الحيوانات #موت #أحبائها حزن الحيوانات علي موت أحبائها لَابُدَّ أَنَّ وَفَاةَ شَخْصْ عَزِيزْ تُعَدُّ مِنْ أَصْعَبِ التَّجَارِبْ الَّتِي يَمُرُّ بِهَا الْإِنْسَانُ فِي حَيَاتِهْ. خَاصَّةً وَإِنْ كَانَتْ الْوَفَاةْ مَأْساوِيَّة وَغَيْرْ مُتَوَقَّعَة. لَكِنْ مَاذَا عَنِ الْحَيَوَانَاتْ.؟ فَقَدْ تَكُونُ نَوْعاً مَا وَاضِحَةٌ لَنَا مَشَاعِرْ الْحَيَوَانَاتْ الَّتِي نَمْلِكُ رَوَابِطْ مَعَهَا. لَكِنْ هَلْ تَحْزَنُ الْحَيَوَانَاتْ الْأُخْرَى أَيْضاً لَكِنَّنَا لَمْ نَكْتَشِفْ طُرُقَهَا فِي التَّعْبِيرِ عَنْ حُزْنِهَا.؟ أَمْ أَنَّهَا مَخْلُوقَاتٌ عَديمَةُ الْعَاطِفَة لَا تَهْتَمُّ سِوَى بِغِذَائِهَا وَتَكَاثُرِهَا.؟ وَبِمَا أَنَّهُ مِنْ غَيْرِ الْإِنْسَانِي إِلْحَاقُ الْأَذَى بِحَيَوَانٍ فَقَطْ لِأَجْلِ رُؤْيَةَ رَدَّةْ فِعْلْ أَقْرَانِهْ عَلَى مَوْتِهْ. تَظَلُّ الْأَبْحَاثُ فِي هَذَا الْمَوْضُوعْ غَيْرُ وَافِيَة. وَإِنَّمَا هِيَ مَجْمُوعَة مِنَ الْمُلَاحَظَاتْ الْكَثِيرَة الَّتِي جَمَعَهَا الْبَاحِثُونْ. وَالَّتِي أَوْصَلَتْهُمْ لِلْإِسْتِنْتَاجْ بِأَنَّ الْكَثِيرُ مِنَ الْحَيَوَانَاتْ لَدَيْهَا نَوْعٌ مِنَ الْوَعْيْ بِشَأْنِ الْمَوْتْ وَتَحْزَنُ لَهُ أَيْضاًو َ مِنْ بَيْنِهَا اَلْقِطَطْ. يَمْلِكُ الْبَعْضُ وَخَاصَّةً أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرَبُّو قِطًّ. صُورَة نَمَطِيَة عَنْ عَدَمِ مُبَالَاةْ الْقِطَطْ إِلَّا بِأَنْفُسِهَا. لَكِنَّ الْمُلَاحَظَاتْ تُشِيرُ إِلَى أَنَّ الْقِطَطْ تَحْزَنُ عِنْدَمَا تَفْقِدُ مَالِكِهَا أَوْ قِطًّ تَرَبَّتْ مَعَهْ. فَتَرْفُضُ الطَّعَامْ وَتَمُوءُ فِي أَرْجَاءِ الْمَنْزِلْ بَحْثاً عَنْهْ. كَمَا وَتُظْهِرُ الْقِطَطْ الْإِكْتِئَابْ عِنْدَ فَقْدِهَا لِمَالِكِهَا أَوْ عِنْدَ تَرْكِهَا وَحِيدَة. الْكِلَابْ.يُعْتَبَرُ الْكَلْبْ ذَلِكَ الصَّدِيقُ الْوَفِيّْ لِلْإِنْسَانْ مُنْذُ آلَافِ السِّنِينْ. وَقَدْ طَوَّرَ ذَكَاءً عَاطِفِيّاً عَمِيقاً يَجْمَعُهُ بِهْ. فَالْكِلَابُ تَشْعُرُ بِمَا إِذَا كَانَ مَالِكُهَا حَزِيناً أَمْ سَعِيداً. وَتَشْعُرُ أَيْضاً بِمَشَاعِرِ الْكِلَابْ الْأُخْرَى وَتَحْزَنُ لِوَفَاةِ أَصْدِقَائِهَا. بِإِظْهَارِهَا الِاكْتِئَابْ وَ الْخُمُولْ وَفُقْدَانْ الشَّهِيَّة عِنْدَ الْفِرَاقْ. أَوْ قَدْ لَاتَتَقَبَّلُ حَقِيقَةَ مَوْتِ صَاحِبِهَا فَتَضَلُّ تَنْتَظِرُهُ لِسَنَوَاتْ. الْغُورِيلَّا وَالشَّمْبَانْزِي . قُرُودُ الشَّمْبَانْزِي وَالْغُورِيلَا أَكْثَرُ الْحَيَوَانَاتِ شَبَهاً بِنَا بِتَرْكِيبِهَا الْجِينِي. فَهِيَ تُشْبِهُنَا أَيْضاً فِي طَرِيقَةِ تَعَاطِيهَا مَعَ مَشَاعِرِ الْحُزْنْ. فَقَدْ تَسْتَمِرُّ أُمَّهَاتْ الْغُورِيلَا وَالشَّمْبَانْزِي بِحَمْلِ جُثَثِ صِغَارِهِنَّ حَتَّى بَعْدَ بَدْءِ تَحَلُّلِهَا.وَلِمُدَّةٍ تَزِيدُ أَحْيَاناً عَنْ 19 يَوْماً عَلَى التَّوَالِي. حَيْثُ رُصِدَتْ وَهِيَ تَصْدُرُ الْكَثِيرُ مِنَ التَّصَرُّفَاتْ الْمُشَابِهَةلِتَصَرُّفَاتِنَا عِنْدَ الصَّدْمَة وَالشُّعُورِ بِالْحُزْنْ. كَمُخَاطَبَةْ الْمَيِّتْ وَإِعْطَائِهِ طَعَامِهِ الْمُفَضَّلْ وَ مُحَاوَلَةِ إِنْعَاشِهْ بِهَزِّهْ وَحَتَّى ضَرْبِهْ. ثُمَّ الْقَبُولُ بِالْحَقِيقَة وَمَا يُرَافِقُهَا مِنْ كَسَلْ أَوْ قِلَّةٌ فِي الشَّهيَّة. وَحَتَّى تَجَنُّبْ الْبُقْعَة الَّتِي مَاتَ فِيهَا أَحَدُهُمْ. الدُّولْفِينَاتْ. تُعْرَفُ هَذِهِ الثَّدْيِيَّاتْ فَائِقَةْ الذَّكَاءْ بِرُوحِهَا الْمَرِحَة وَحُبِّهَا لِلْمَجْمُوعَة. لَكِنْ هِيَ أَيْضاً تَمُرُّ بِأَيَّامٍ سَيِّئَة وَ تُوَاجِهُ صُعُوبَةً فِي تَقَبُّلِ حَقِيقَةَ مَوْتِ أَحِبَّائِهَا. وَتَبْقَى فِي كَثِيرٍ مِنَ الْأَحْيَانْ مَعَ الجُثَتْ لِعِدَّةِ أَيَّامْ. الْفِيَلَة.تُلَاقِي طَبِيعَةْ وَمَشَاعِرْ الْفِيَلَة إِهْتِمَاماً كَبِيرًا مُؤَخَّراً. فَعِنْدَمَا يُنْفَقُ أَحَدُ أَفْرَادِ الْقَطِيعْ تُصَابُ الْفِيَلَة بِحَالَةِ هِيَاجْ. وَتَتَفَحَّصُ الْجُثَّة كَمَا تَحْرِصُ عَلَى حِرَاسَتِهَا. وَبِحَسَبِ تَجَارِبْ الْعُلَمَاءْ فَقَدْ أَبْدَتْ الْفِيَلَة قُدْرَة مُدْهِشَة فِي التَّعَرُّفِ عَلَى عِظَامِ أَفْرَادِهَا. مِنْ بَيْنِ الْعِظَامِ الْأُخْرَى لِوَحِيدِ الْقَرْنْ مَثَلاً أَوِ الْجَامُوسْ. حَتَّى بَعْدَ إِزَالَةِ الْأَنْيَابْ الَّتِي تُمَيِّزُهَا. إِذْ شُوهِدَتْ الْفِيَلَة وَهِيَ تَقُومُ بِمَظَاهِرْ الْحِدَادْ عَلَى بَشَرٍ وَعَلَى أَفْيَالٍ مِثْلِهَا. كَمَا أَنَّهَا رُصِدَتْ وَهِيَ تَقُومُ بِمَا يُشْبِهُ الدَّفْنْ لِمَوْتَاهَا عَنْ طَرِيقِ تَغْطِيَةِ الْجُثَّة بِالْأَعْشَابْ طُيُورُ الْإِوَزِّ الْوَفِيَّة. إِسْتِخْدَامِهَا الدَّائِمْ لِلصُّوَرِ الرُّومَانْسِيَّة لَمْ يَأْتِ مِنْ فَرَاغْ. فَطُيُورُ الْإِوَزّْ تُكَرِّسُ نَفْسَهَا لِشَرِيكٍ وَاحِدْ مَدَى الْحَيَاةْ. تَرْعَى الصِّغَارَ مَعاً تَشِيخُ مَعاً وَتُضَحِّي لِأَجْلِ بَعْضِهَا. فَإِذَا فَقَدَ الْإِوَزُّ أُنْثَاهْ أَوِ الْعَكْسْ دَخَلَ فِي حَالَةِ حِدَادْ صَارِمَة. يَفْقِدُ فِيهَا شَهِيَّتَهْ وَبِالتَّالِي يَقِلُّ وَزْنُهْ وَقَدْ يَنْعَزِلُ تَمَاماً عَنِ الْقَطِيعْ. وَرُبَّمَا لَنْ يَتَزَاوَجْ مَعَ إِوَزَّةٍ أُخْرَى خَاصَّةً إنْ كَانَتْ مُدَّةَ بَقَائِهْ مَعَ شَرِيكَتِهْ سَنَوَاتٍ طَوِيلَة. . الزَّرَافَاتْ. لَمْ يُرَكَّزْ كَثِيراً عَلَى مَشَاعِرِ الزَّرَافَاتْ إِلَّا بَعْدَ رَصْدِ عُلَمَاءْ الْحَيَوَانْ. رَفْضُ إِحْدَى الزَّرَافَاتْ تَرْكُ جُثَّةِ صَغِيرِهَا الَّذِي مَاتْ. فَقَدْ قَامَتْ بِالْمُبَاعَدَة بَيْنَ سَاقَيْهَا وَهُوَ أَمْرٌ نَادِرُ الْفِعْلِ مِنَ الزَّرَافَاتْ. وَبَقِيَتْ تَلْعَقُ صَغِيرِهَا الْمَيِّتْ ا

Category

Show more

Comments - 0